
الوسم: القرآن، تفسير، تدبر، محمد صلى الله عليه وسلم، الإشراك، التوحيد


وَعيدُ اللهِ مِن تجلياتِ رحمتِهِ بِعِبادِه… أوائلُ سورةِ التحريمِ مِثالاً

مَن هوَ “داعي الله”؟

لماذا لا يصحُّ القولُ بأنَّ القرآنَ هو معجزةُ سيدِنا محمد صلى الله تعالى عليه وسلم الوحيدة؟

في معنى قولِ اللِه تعالى “وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ”

لماذا لم يصِف القرآنُ بناتِ سيدِنا محمد ب “أمهات المؤمنين” وذلك أسوةً بأزواجِهِ صلى الله تعالى عليه وسلم؟

في معنى قولِ اللهِ تعالى “وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ”

في معنى قولِه تعالى “وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ”
