
التصنيف: مقتطفات من كتاب لي قادم: ما بعد “نشوء وارتقاء آدم وحواء”


المُتعالون على قرآنِ الله العظيم!

هل نحن حقاً أذكى من آبائنا الأولين؟

القدَرُ الآدَمي للإنسان

في معنى قوله تعالى “خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ”

هل حقاً لا ينبغي لنا أن نتدبَّرَ قرآنَ اللهِ العظيمَ بحثاً عن حقيقتِنا الإنسانية؟!

لماذا لا يمكنُ لآدمَ أن يكون قد استُخلِفَ في الأرضِ من بعدِ أن أُخرِج من الجنة؟

لماذا يُصِرُّ البعضُ على الزعمِ بأنَّ الجنةَ التي أُسكِنَها آدم كانت على هذه الأرض ولم تكن في السماء؟

لماذا ليس هناك أيُّ تعارضٍ على الإطلاق بين قولِهِ تعالى “وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ” وقولِهِ تعالى “وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً”؟
